سلمان الراشدي
منذ عامين
يرى متابعون للمشهد السياسي، أن الجزائر تنتقل إلى مرحلة جديدة تختفي منها حتى الأصوات المعارضة القوية على قلتها، وهو ما يدق ناقوس الخطر خاصة أن البلاد مقبلة على انتخابات رئاسية عام 2024.
وهران - الاستقلال
منذ ٤ أعوام
قبيل الذكرى الثانية من حراك 22 فبراير/شباط 2019 بساعات، أطلقت السلطات الجزائرية سراح 33 ناشطا من معتقلي الرأي، في إطار عفو من الرئيس عبد المجيد تبون شمل 60 ناشطا، أبرزهم الصحفي خالد درارني والمعارض رشيد نكاز.